الثلاثاء، 18 ديسمبر 2018

مصير الشرق الأوسط بعد عام 2030

مصير الشرق الأوسط بعد عام 2030: لا أصدقاء ولا حلفاء ولا أعداء، هناك فقط مصالح، على أساسها سيتم تحديد الشركاء والزبائن المحتملين والخصوم والمنافسين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق